إبحث فى المدونة والروابط التابعة

بعلزبول .. ملك العالم السفلى

بعلزبول .. ملك العالم السفلى
نتن ياهووووووووووووووووووووووووو

الحملة الحقيقية

أخي الكريم / أختي الكريمة..

هذه الحملة انطلقت لتختبر صدقنا ومدى استعدادنا لاتخاذ فعل مؤثر وحازم للغاية دفاعا عن غزة وقضايا أمتنا المنكوبة..

إن تعهدك بالانضمام إلى هذه الحملة الجادة الأولى من نوعها يعتبر من أهم أشكال التضامن مع الشعب الفلسطيني وكافة الشعوب التي عانت من السياسة الأمريكية..

فلنحارب أمريكا في اقتصادها ولنضربه في الصميم، حتى لا تقوم أمريكا من أزمتها المالية أبدا..ولنكف عن السؤال أين حكام العرب..ولتسأل نفسك قبل التعهد بالمقاطعة..أين أنا وعائلتي مما يحدث؟

فابدأ بنفسك ثم بأخيك..ويكفيك أن تتذكر بعضا من المشاهد المروعة لأشلاء أطفالنا..

فلتقاطع دون تردد ولتحدد المدة التي ستتعهد أن تقاطع فيها بينك وبين نفسك، وأقلها ثلاثة أشهر وإن زدت فهو خير من عندك، وإن لم تفعل أبدا، فلتراجع حساباتك جيدا مع نفسك..

ملاحظة: هذه الحملة موجهة فقط للصادقين في أقوالهم ونصرتهم لأهل غزة والمنكوبين في كل الشعوب بسبب سياسة العم سام

..

قلها الآن : لن أقتل أخوتي بأموالي

لن أقتل أخوتي بأموالي

لن أقتل أخوتي بأموالي

لن أقتل أخوتي بأموالي

لن أقتل أخوتي بأموالي

لن أقتل أخوتي بأموالي

لن أقتل أخوتي بأموالي

لن أقتل أخوتي بأموالي

لن أقتل أخوتي بأموالي

لن أقتل أخوتي بأموالي

سجل هنا و تعهد بمقاطعة من يقتل أهلنا

لا تجعل اموالك سبيلاً لقتل أطفالنا و اخوتنا و أمهاتنا و آبائنا في غزة و العراق و أفغانستان و كل مكان يعتدى فيه على المسلمين , فلنكن جادين أمام الله و أمام اخوتنا و لنقاطع من ينكل بهم و لننصرهم أقلها بإضعاف إقتصاد القاتل الحقيقي ..

و تذكروا كيف أتت الحكومة الدينماركية تتسول إيقاف مقاطعة بضائعها , و لنجعل أمريكا تخضع لنا مرة أخرى يا أيها المسلمون .....

الرجاء النشر حتى نجمع أكبر قوة ضد الإقتصاد الأمريكي , لنجعل همنا الوحيد هو نصرة اخوتنا أقلها عن طريق المقاطعة , لنريهم أننا قادرون على كل شيء متاح .

انشر أيها المسلم , و ادعم اخوانك في غزة , انشر لتبرئ نفسك أمام الله و أمام المسلمين عند حساب .

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اضغط هنا للدخول لموقع شبكة المقاطعة العربية للاطلاع على كافة الشركات والمنتجات الأمريكية

علا عطا الله - أ ف ب





Image



نحيب لا ينقطع في غزة
غزة - تحمل ابنة أخيها بين ذراعيها وتهرول إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة، لتجد أكواما من جثث الشهداء ملقاة في طرقات المشفى الوحيد بغزة، فلا سرير فارغ يتكفل الطفلة الرضيعة التي تعاني من حروق شديدة.

وتقـول عمتـها لـ"إسلام أون لاين.نت": "بيت شقيقي (أحمـد البوريني) مُـلاصق لأحـد المقـرات الأمنيـة وحيـن تم قصفـه انهـار المنزل على من فيـه.. أخي استشهد وزوجته مُصابة بإصابات خطيرة ترقد في غرفة العناية المُركزة.. ورحل ابنهم سامي لم يتجاوز سبعـة أعـوام.. هذه الطفـلة تُعاني من حروق شـديدة..".

وبينما كانت تُحاول التخفيف عن وجع الرضيعة استدركت والدموع تخنقـها: "ما ذنبها أن تستيقظ على هذا الواقع.. بلا أب ولا أم.."، ثم هزت رأسها واكتفت بـ"حسبنا الله ونعم الوكيـل".

وارتفع عدد ضحايا المجزرة الإسرائيلية المتواصلة لليوم الثاني على غزة إلى أكثر من 300 شهيد وحوالي ألف جريح، بينهم ما لا يقل عن 180 في حالة الخطر الشديد، وفق أحدث إحصائية لمديرية الإسعاف والطوارئ الفلسطينية.

رائحة الموت

وسريعا ما امتلأت ثلاجة الموتى في مستشفى الشفاء التي تتسع لأقل من ثلاثين جثة وسط اندفاع عشرات المسعفين والمدنيين وهم يحملون جثث وأشلاء شهداء في ممرات المشفى الذي أضحت رائحة الموت تفوح في كل جنباته.

ويندفع الشاب محمد بشير حافي القدمين ويحتضن بين يديه جثة الطفل عدي أبو المنسي ذي الأعوام السبعة، وقد أصيب للتو بشظايا قاتلة في الوجه، بينما كان مع والده عبد الحكيم الذي استشهد أيضا في غارة إسرائيلية استهدفت مقرا للشرطة في دير البلح.

وعمت الفوضى قسم الاستقبال في المستشفى مع وصول عشرات من سيارات الإسعاف والمركبات المدنية تقل شهداء وجرحى.

ودعا مسعفون عبر مكبرات صوت المواطنين الذين يتعرفون على جثث أقاربهم، لنقلها فورا لدفنها كي يتسنى إيداع عشرات الجثث التي تكدست أمام ثلاجة الموتى.

وفجأة تتعالى صرخات أسماء (40 عاما) التي كانت تجول بين جثث القتلى: "ولداي الاثنان استشهدا".

وقالت المرأة المفجوعة في فلذتَيْ كبديها والتي لم تتوقف عن البكاء وهي حافية القدمين ومكشوفة الرأس: "خلي (دع) الحكام العرب ينبسطوا".

وعلى نقالة الموتى وضعت جثة الشهيد محمد أبو شعبان وهو من أفراد الشرطة، وبجانبه جثة طفلة مجهولة.

ويقول وسام شقيق الشهيد الذي لم يستطع حبس دموعه: "إنها مجزرة رهيبة".

أبو جهاد البالغ من العمر 65 عامًا وهو من سكان حي الزيتون شرق غزة، كان يتنقل ببطء بين الجثث دون أن يجد ابنه الذي يعمل في شرطة حماس، وقد أبلغه أحد أصدقائه للتو أنه استشهد، وما زال تحت ركام مقر جمعية الأسرى الذي استهدف في الغارة.

لكن الحظ حالف ابن عمه أبو عبد الله حمود الذي علم لتوه أن ابنه محمد (38 عاما) القيادي الميداني في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس تم انتشاله من تحت ركام مبنى جمعية الأسرى المكون من عشر طبقات والذي حولته الصواريخ الإسرائيلية إلى كومة من ركام.

"ودعت نور عيني"

وبعيدا عن المشفى، سقط عليان مغشيا عليه عندما قال أحد أبنائه صارخا: "أبـي.. لقـد استشهد عـز الدين"، وبعد برهة استيقظ الرجل ليبكي بحـرقة أصغـر أبنائه الذي قضى نحبه في قصف مقـر "الجوازات"، وما هي إلا لحظات حتى باغتته أخبـار أخرى مُحملّة برائحـة الموت: "نجلك البكـر أنـور رحـل.. وابن شقيقك (مُحمـد) استشهد هو الآخـر..".

هـذه المـرة الإغماءات كانت من نصيب العائـلة كلها، ويصـرخ "رفيق" صـاحب الثلاثـة الأعوام: "بابا.. حبيبي بابا.. وين رحت (أين ذهبت)...".

أنور ترك خلفه زوجة و"رفيق" الذي لا يكف عن السؤال عن والده، أما نجله الأصغر "أنس"، في الشهـر الرابع، فلا يعي فاجعة ما جرى حوله.
وبصعوبة بالغة قالت أم أنور لـ"إسلام أون لاين.نت": "فقدت أكبرهم وأصغرهم.. لم أُودع أولادي.. لقد ودعت نور عيني.. والله انطفأ هذا النور.. انطفأ..".

وللمأساة أوجه متعددة، بالرغم من أن الرابط بينها هو لون الدم، فقبل أسبـوع كانت ريم زوجـة "علي أبو ريّالة" ترتدي فستانها الأبيض، أما اليوم فارتدت رداء أسود حدادا على عريسها الشهيد.

وتقول لـ"إسلام أون لاين.نت": "لم أتصـور أن يغادرني على عجـل.. لقد كان يُمازحني: ستسمعين خبر استشهادي يوما.. ولكن بهذه السـرعة.. يا ألله".

أما والدتها فألقت بكامل غضبها على الأنظمـة العربيـة: "هل ما يجري في عروقنا ماء.. إننا نموت في أبشع وأقذر حـرب عرفها التاريخ...".

وخارج جدران بيت أبو ريّالة، تتعالى أصوات النحيب من كل مكان، فلا يخلو زقاق من شهداء.. ورداء الحداد أضحى زيا رسميا لسيدات غزة.

أهم أنباء اليوم الخامس والعشرين


الجيش الإسرائيلي يعلن إتمام انسحابه من غزة

أولمرت يبدي استعداده لقبول المبادرة العربية

أوباما يتعهد بنهج جديد مع العالم الإسلامي

موسى يشدد على أهمية سحب مبادرة السلام العربية

تحرك حقوقي ليبي لإدانة قادة إسرائيل

صحفية إسرائيلية: تمزيق المصحف هزيمة أخلاقية لنا

دعوة بحرينية لوقف اتفاقيات التجارة مع واشنطن دعمًا لغزة

الاحتلال يعترف باستخدام الفسفور والعفو الدولية تكشف تفاصيل جديدة

عسكري صهيوني: المقاومة استقبلتنا بالمتفجرات

إسرائيل ترهن انسحابها من غزة بـ«التطورات على الأرض».. و«حماس» تحتفل بالنصر

قمة الكويت تدعم غزة دون «آلية تنفيذ».. وترهن استمرار «مبادرة السلام» بـ«نزاهة واشنطن»

توغل إسرائيلى محدود وسط غزة.. والجيش يربط الانسحاب الكامل بـ«التطورات على الأرض»

مصر تنفى وجود «اتفاق خطى» مع إسرائيل بشأن مكافحة تهريب السلاح.. و٤ خبراء ألمان يشاركون فى رصد الأنفاق

هآرتس: مسؤول مصري كبير: الأنفاق سلاح ذو حدين؛ الأول باتجاه إسرائيل والثاني باتجاه مصر..

الأمن المصري يستجوب جرحى غزة عن سلاح المقاومة....

د/عبدالله الاشعل : مصر تستطيع تعديل اتفاقية السلام مع اسرائيل حسب القانون الدولى لان ما حدث فى غزة تهديد مباشر للآمن القومى المصرى

سيف الدولة : كامب ديفيد وماتلاها من معاهدات باطلة طبقاً لقانون المعاهدات والاتفاقيات المصدقة فى عام 1969

وحيد عبد المجيد : من الضرورى ان تتحرك القيادة السياسية لتصحيح خطأ تعجل فيه الرئيس السادات

------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- -----
المدونة
المجموعة البريدية

;;