إبحث فى المدونة والروابط التابعة
بعلزبول .. ملك العالم السفلى
حكومة عباس الإسرائيلية - السلطة الفلسطينية تعتقل قائدا للقسام أعلن عن مقتله قبل 6 سنوات
مرسلة بواسطة أسماء - فلسطين للأبد في 5:19 مالسلطة الفلسطينية تعتقل قائدا للقسام أعلن عن مقتله قبل 6 سنوات
الجناح العسكرى لحماس يتابع التطورات وأهله لم يكونوا على علم بأنه حى
رام الله - جناح زيتون
أعلنت الأجهزة الأمنية الفلسطينية أمس إعتقال قائد بارز فى كتائب القسام - الجناح العسكرى لحركة حماس - وقد كانت الكتائب قد أعلنت عن استشهاده فى الاجتياح الإسرائيلى لمدينة نابلس شمال الضفة الغربية ، عام 2002.
وقالت الأجهزة الأمنية أنها قد اعتقلت رجب عونى توفيق الشريف - 36 عاما - خلال عملية وصفتها بالمعقدة ، واستمر الإعداد لها مدة شهرين ، وذلك بشارع الشوتيرة غرب نابلس.
وقالت الأجهزة الأمنية أن الشريف مطلوب لقوى الأمن الفلسطينى منذ ما يزيد عن الأربع سنوات ، برغم أن كتائب القسام أعلنت استشهاده ، دون أن يتم العثور على جثته فى حينه.
وحملت القسام الأجهزة الأمنية المسئولية الكاملة عن حياة الشريف ، وقالت أنه "من المجاهدين القساميين الأوائل ، ومطارد منذ عام 1996 ، واعتقل لدى أجهزة أمن أوسلو عام 1998 ، وهو صاحب مشوار جهادى مشرف".
وأضافت أن "زيارته لأهله أول من أمس كانت أول ظهور له منذ ست سنوات ، حيث لم يكن أهله يعرفون خلالها أنه حى ، فأبت هذه العصابات العميلة إلا أن تقدم هدية مجانية للاحتلال ، مفادها أن القائد القسامى ما زال على قيد الحياة ، وبإمكانكم استلامه من أقرب مقر أمنى".
وقال بيان القسام "فور اعتقال القائد القسامى رجب الشريف ، قام أفراد تلك (العصابات العميلة) بإطلاق صافرات الجيبات ، والاحتفال بهذا (الإنجاز الوطنى)".
وأعلنت كتائب القسام أنها "تترقب بكل مسئولية التطورات القادمة لحظة بلحظة" ، واعتبرت أن هذه الجريمة الجديدة التى ترتكبها عصابات عياس الأمنية "طعنة فى خاصرة المقاومة ، وتعاون مفضوح مع الاحتلال".
وقالت أن "هذه الحملات الأمنية ، ومطاردة المجاهدين والشرفاء من قبل قوات الاحتلال وعصابات عباس التابعة لها ، لن تستطيع استئصال مقاومتنا ، وسيخرج مجاهدونا من تحت الرماد ليواصلوا مسيرة جهادهم ومقاومتهم".
وأعلنت حماس أمس أن السلطة واصلت اعتقال عناصرها ، واعتقلت 6 من مدن نابلس والخليل وجنين.
الجناح العسكرى لحماس يتابع التطورات وأهله لم يكونوا على علم بأنه حى
رام الله - جناح زيتون
أعلنت الأجهزة الأمنية الفلسطينية أمس إعتقال قائد بارز فى كتائب القسام - الجناح العسكرى لحركة حماس - وقد كانت الكتائب قد أعلنت عن استشهاده فى الاجتياح الإسرائيلى لمدينة نابلس شمال الضفة الغربية ، عام 2002.
وقالت الأجهزة الأمنية أنها قد اعتقلت رجب عونى توفيق الشريف - 36 عاما - خلال عملية وصفتها بالمعقدة ، واستمر الإعداد لها مدة شهرين ، وذلك بشارع الشوتيرة غرب نابلس.
وقالت الأجهزة الأمنية أن الشريف مطلوب لقوى الأمن الفلسطينى منذ ما يزيد عن الأربع سنوات ، برغم أن كتائب القسام أعلنت استشهاده ، دون أن يتم العثور على جثته فى حينه.
وحملت القسام الأجهزة الأمنية المسئولية الكاملة عن حياة الشريف ، وقالت أنه "من المجاهدين القساميين الأوائل ، ومطارد منذ عام 1996 ، واعتقل لدى أجهزة أمن أوسلو عام 1998 ، وهو صاحب مشوار جهادى مشرف".
وأضافت أن "زيارته لأهله أول من أمس كانت أول ظهور له منذ ست سنوات ، حيث لم يكن أهله يعرفون خلالها أنه حى ، فأبت هذه العصابات العميلة إلا أن تقدم هدية مجانية للاحتلال ، مفادها أن القائد القسامى ما زال على قيد الحياة ، وبإمكانكم استلامه من أقرب مقر أمنى".
وقال بيان القسام "فور اعتقال القائد القسامى رجب الشريف ، قام أفراد تلك (العصابات العميلة) بإطلاق صافرات الجيبات ، والاحتفال بهذا (الإنجاز الوطنى)".
وأعلنت كتائب القسام أنها "تترقب بكل مسئولية التطورات القادمة لحظة بلحظة" ، واعتبرت أن هذه الجريمة الجديدة التى ترتكبها عصابات عياس الأمنية "طعنة فى خاصرة المقاومة ، وتعاون مفضوح مع الاحتلال".
وقالت أن "هذه الحملات الأمنية ، ومطاردة المجاهدين والشرفاء من قبل قوات الاحتلال وعصابات عباس التابعة لها ، لن تستطيع استئصال مقاومتنا ، وسيخرج مجاهدونا من تحت الرماد ليواصلوا مسيرة جهادهم ومقاومتهم".
وأعلنت حماس أمس أن السلطة واصلت اعتقال عناصرها ، واعتقلت 6 من مدن نابلس والخليل وجنين.
التسميات: من داخل فلسطين
Subscribe to:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق