إبحث فى المدونة والروابط التابعة

بعلزبول .. ملك العالم السفلى

بعلزبول .. ملك العالم السفلى
نتن ياهووووووووووووووووووووووووو

خطيب الأقصى يناشد المسلمون شد الرحال للمسجد الأقصى

شيرين فريد


صبري: يحمل العرب والمسلمين مسئولية ما يجرى للأقصى لعدم نجدته

مركز البيان للإعلام

أكد رئيس الهيئة الإسلامية العليا وخطيب الأقصى، الشيخ عكرمة صبري، أن الجماعات المتطرفة الصهيونية تنوي اقتحام المسجد الأقصى بمناسبة الأعياد الدينية الصهيونية، منوِّهًا بحصول مصادمات في كل عام مع المتطرفين؛ نتيجة أفعالهم الإجرامية بحق الفلسطينيين والمسجد، والتي تكون غالبًا بحراسة قوات الاحتلال الصهيوني.

وشدد صبري في تصريحٍ نشره المركز الفلسطيني للإعلام على أن الصهاينة طمَّاعون في المسجد الأقصى، ويتبعون طرقًا ملتويةً لوضع أيديهم على المسجد؛ بهدف فرض واقع جديد على باحاته؛ بحيث يستطيعون تقسيمه لكي يصلُّوا ويقيموا شعائرهم فيه.

وأشار إلى أن ما يحدث في الأقصى هو نتيجةٌ طبيعيةٌ لعدم نجدة العرب والمسلمين جميعًا لإخوانهم الفلسطينيين، وبالتالي عدم الحفاظ على المسجد من الاعتداءات الصهيونية، محمِّلاً إياهم المسؤولية الكاملة لما يحدث للقدس، فالمسؤولية مشتركة وليست مقصورة على الشعب الفلسطيني.

وأوضح أن قوات الاحتلال بدأت، منذ الأحد الماضي، الانتشارَ في شوارع القدس المحتلة وبأعداد مكثفة، وهي تستهدف حماية اليهود المتطرفين من الفلسطينيين المصلين، مؤكدًا أنهم بدون الحماية سيطردون ويضربون.

وناشد خطيب "الأقصى" الفلسطينيين الرباطَ في المسجد الأقصى؛ عملاً بقوله صلى الله عليه وسلم: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد"؛ منها "المسجد الأقصى".

يُذكر أن الجماعات الصهيونية المتطرفة دعت أفرادها وعناصرها إلى الاحتشاد من جديد لمحاولة اقتحام المسجد؛ بمناسبة ما يسمَّى بأعيادهم الدينية، والتي تبدأ من يوم الأحد (4-10) وتستمر إلى يوم الخميس.

أكد رئيس الهيئة الإسلامية العليا وخطيب الأقصى، الشيخ عكرمة صبري، أن الجماعات المتطرفة الصهيونية تنوي اقتحام المسجد الأقصى بمناسبة الأعياد الدينية الصهيونية، منوِّهًا بحصول مصادمات في كل عام مع المتطرفين؛ نتيجة أفعالهم الإجرامية بحق الفلسطينيين والمسجد، والتي تكون غالبًا بحراسة قوات الاحتلال الصهيوني.

وشدد صبري في تصريحٍ نشره المركز الفلسطيني للإعلام على أن الصهاينة طمَّاعون في المسجد الأقصى، ويتبعون طرقًا ملتويةً لوضع أيديهم على المسجد؛ بهدف فرض واقع جديد على باحاته؛ بحيث يستطيعون تقسيمه لكي يصلُّوا ويقيموا شعائرهم فيه.

وأشار إلى أن ما يحدث في الأقصى هو نتيجةٌ طبيعيةٌ لعدم نجدة العرب والمسلمين جميعًا لإخوانهم الفلسطينيين، وبالتالي عدم الحفاظ على المسجد من الاعتداءات الصهيونية، محمِّلاً إياهم المسؤولية الكاملة لما يحدث للقدس، فالمسؤولية مشتركة وليست مقصورة على الشعب الفلسطيني.

وأوضح أن قوات الاحتلال بدأت، منذ الأحد الماضي، الانتشارَ في شوارع القدس المحتلة وبأعداد مكثفة، وهي تستهدف حماية اليهود المتطرفين من الفلسطينيين المصلين، مؤكدًا أنهم بدون الحماية سيطردون ويضربون.

وناشد خطيب "الأقصى" الفلسطينيين الرباطَ في المسجد الأقصى؛ عملاً بقوله صلى الله عليه وسلم: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد"؛ منها "المسجد الأقصى".

يُذكر أن الجماعات الصهيونية المتطرفة دعت أفرادها وعناصرها إلى الاحتشاد من جديد لمحاولة اقتحام المسجد؛ بمناسبة ما يسمَّى بأعيادهم الدينية، والتي تبدأ من يوم الأحد (4-10) وتستمر إلى يوم الخميس.


0 التعليقات: