إبحث فى المدونة والروابط التابعة

بعلزبول .. ملك العالم السفلى

بعلزبول .. ملك العالم السفلى
نتن ياهووووووووووووووووووووووووو

بدون عنوان .. اللى عنده عنوان مناسب يحطه !

سبحان الله .. الشرفاء شرفاء حتى لو كانوا يهود
وأصحاب الضمير (عقبالنا يا رب) عمرهم مايبيعوا ضمايرهم حتى لو كانوا يهود



والله ما احنا عارفين نضحك وللا نعيط

أهم أخبار اليوم الثانى عشر

الاحتلال ينسحب من خان يونس بعد يوم دام خلف 135شهيداً

قصف الاحتلال أهدافا مدنية أوقع عشرات الشهداء والجرحى في صفوف المدنيين
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها برا وبحرا وجوا لليوم الثاني عشر على غزة, بعد يوم
دام استشهد فيه 135 وجرح المئات, بمدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)
ليرتفع إجمالي الشهداء منذ بدء العدوان إلى

http://www.aljazeer a.net/NR/ exeres/B8BABD31- F9EE-469F- A4D5-6DBD009783E 9.htm

· فنزويلا تطرد سفير اسرائيل وشاقيز يطالب بمحاكمة قادتها

· كتائب القسام تبث تسجيلين مصورين لما تقول إنه لعملية قنص جندي إسرائيلي في العطاطرة

· وكمين لمركبات قوات خاصة إسرائيلية في جباليا

· بالأحذية.. مشجعون أتراك يستقبلون فريق إسرائيل

· القسام تقصف مدينة "أسدود" المحتلة بصاروخي جراد وتصيب مروحية

· كتائب القسام تفجر عبوتين ناسفتين بقوة راجلة وناقلة جند صهيونيتين شرق الزيتون

· انقسام في الحكومة الصهيونية حول وقف الحرب على غزة

· اشتباكات شرسة بين المقاومة وقوات الاحتلال في مناطق متفرقة صباح الأربعاء وقصف صهيوني عنيف على غزة

  • مجلس الأمن الدولي يؤجل مناقشة قرار عربي بوقف إطلاق النار في غزة

· كتائب القسام تعلن نجاحها في نصب كمين لقوة صهيونية في جباليا أسفر عن مقتل 10 جنود وإصابة 20 آخرين

· حصيلة العدوان الإجرامي على غزة 680 شهيدًا منهم 215 طفلاً و65 امرأة بالإضافة لـ 3075 جريحًا.

· "أونروا": ما يحدث في قطاع غزة "جنون" غير مسبوق

· إسرائيل تحرق غزة بقذائف «انشطارية نارية»

· فهمى هويدى فى الدستور : لا فلسطين بعد اليوم!

تحركات لوقف النار بغزة ومجلس الأمن يؤجل قراره لغد الخميس

مبارك يعلن أمام ساركوزي مبادرة لوقف النار بغزة

------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- -----

السيد رئيس الوزراء جوردون براون


حين كتابه هذه السطور فإن عدد الضحايا لفلسطينيين اصبح 300 فى غزة و جرح المئاتز و من الواضح أن الغارات الجوية تستهدف بدون تمييز الأهداف العسكرية و المدنية، و هذا العنف اللاعقلانى هو فعل يستوجب الإدانة و نطالبك و المجموعة الدولية بالتدخل الفوررى لوقف هذا العدوان.

فالإدعاء بأن هذه الغارات تستهدف وقف إطلاق الصواريخ هى حجة غير مقنعة بالمرة، لقد تلاعبت إسرائيل بعملية التهدئة، فسكان سيديروت و عسقلان و جنوب إسرائيل ترك بدون حماية من جانب حكومتهم التى لم تقم ببناء الملاجئ او بالتوصل إلى عملية حقيقية للسلام طويلة الأجل، و بالتالى فالحكومة الإسرائيلية تستغل مخاوف سكانها التى نتفهمها كذريعة للغارات التى تشنها.

لقد عملت الحكومة افسرائيلية حثيثا على تقويض عملية التهدئة المتفق عليها لستة أشهر ليس فقط فى غزة بدءا من شهر نوفمبر بل ايضا فى الضفة الغربية، خلال تلك الفترة قامت إسرائيل بعدد 33 إجتياح و ألقت القبض على 42 و 24 قتيلا خلال فترة ستة أشهر من التهدئة، لقد لجئوا إلى مهاجمة نشطاء حماس و آخرين فى الضفة الغربيةبقصد الإستفزاز كى يعقب ذلك رد فعل من غزة، و لكى تستغل ردود الأفعال هذه كذريعة لغاراتها الوحشية اليوم.

يوم 23 من ديسمبر عرضت حماس تجديد وقف إطلاق التارلو أن إسرائيل إتخذت خطوات إيجابية لفتح المعابر و توقفت عن إجتياح غزة، لقد كان الكثيرين منا فى غاية الإستياء من هذا الحصار و العقاب الجماعى، كنا نرى أن الهجمات بصاوريخ القسام ما هى إلا رد فعل طبيعى و متوقعز

و كون إسرائيل رفضت عرض حماس للتهدئة فهو يعبر عن إفلاس سياسى حيث أن السياسيون و الجيش يتصرفون ضد رغبة مواطنيهم و فى كل الأحوال فإن المدنيين على الجانبينهم الذين سيدفعون ثمن هذه الحماقة الإسرائيلية.

أنت تعتبر نفسك صديقا حميما لإسرائيل، و لكن حين يتعدى الصديق حدود متعارف عليها من السلوكيات كما فغ تكرر من غسرائيل، فيكون من واجبك و مسئوليتك أن تتدخل لوقف هذه الحماقة.



المخلص

سيلفيا كوهن، المنسق الدولى

ديانا نلسن، المنسق

اليهود من أجل تحقيق العدالة للفلسطينيين



Open letter from Jews for Justice for Palestinians
to Prime Minister, Gordon Brown MP:

In the light of Israeli air strikes against the Gazan population, Jews for Justice for Palestinians (JfJfP), the largest Jewish peace group in the UK or Europe, has today, Sunday 29 December 2008, released this open letter to Gordon Brown:

Dear Prime Minister

At the time of writing, almost 300 Gazans are dead, hundreds more wounded. The air strikes appear to be aimed indiscriminately at both civilian and military targets. Israel is using its extensive military power to wreak carnage on innocent civilians. This is a condemnable act of mindless violence, and we call upon you and the international community to intervene immediately.

Claiming that this is an action to stop rocket fire is a wholly unpersuasive argument. The six-month ceasefire has been squandered by Israel . The populations of Sderot, Ashkelon and southern Israel have been left unprotected by their own government, which has failed to either build shelters or make a more lasting agreement. The Israeli government is exploiting the understandable fear of their own citizens as an excuse for today’s strikes.

The Israeli government steadily sought to break down the ceasefire, not just in Gaza since early November, but also in the West Bank . Israeli forces have carried out an average of 33 incursions, 42 arrests or detentions, 12 woundings and 0.84 killings a week in the West Bank during the ceasefire. The tactic has been to continue attacking Hamas and other militants in the West Bank, provoking responses in Gaza , and to use the responses as the pretext for the massive attacks of the last 24 hours.

On 23rd December Hamas offered to renew the ceasefire if Israel would undertake to open border crossings for supplies of aid and fuel, and halt incursions. For those of us appalled at the collective punishment involved in the ongoing siege, and concerned that Israelis should not fear death or injury from Qassam rockets, that seems a truly reasonable response.

For Israel to reject it bespeaks a bankrupt body politic especially since the army and the politicians are acting against the wishes of the Israeli public. It is after all the civilians on both sides who will bear the brunt of this dangerous folly.

You regard yourself as a strong friend of Israel . When a friend crosses acceptable lines of behaviour as Israel has again done, one has a responsibility to intervene.

Yours sincerely

Sylvia Cohen, International Liaison

Diana Neslen, Campaigns Co-ordinator

for Jews for Justice for Palestinians



http://www.misrians.com/event.php

أفاد مراسل بي بي سي في غزة شهدي الكاشف بأن قصفا إسرائيليا على مدرسة الفاخورة التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين(انروا) في مخيم جباليا أسفر عن مقتل 44 فلسطينيا على الأقل.

وأوضح مراسلنا أن المدرسة كانت تؤوي المئات من الذين فروا من القصف على مناطق بيت لاهيا وجباليا شمال شرقي مدينة غزة.

وأفاد مراسنا بأن الفاخورة كانت ضمن ثلاثة على الأقل من المدارس التابعة للأمم المتحدة التي تعرضت للقصف بعد أن لجأ إليها آلاف من الفلسطينيين الذين فروا من مناطق المواجهات أو الذين دمرت منازلهم.

وجاء القصف رغم إعلان المنظمة الدولية إنها أعطت إسرائيل إحداثيات هذه المقار كي لا تتعرض للقصف.

وبهذا يصبح عدد القتلى في صفوف الفلسطينيين منذ بدء الهجوم الاسرائيلي نحو 635 قتيلا ونحو 2700 جريح بحسب المصادر الطبية الفلسطينية.

وتقول مصادر طبية فلسطينية إن هناك نحو 700 جثة أخرى في أرض المعارك وتؤكد أن القصف والمعارك تعرقل الوصول إلى الضحايا خاصة في المناطق النائية من القطاع.

واستمر طوال يوم الثلاثاء القصف الاسرائيلي من البر والبحر والجو على عدد من المناطق في قطاع غزة.

وسمع دوي الانفجارات ونيران الاسلحة الاوتوماتيكية على طول قطاع غزة. وجاء ذلك عقب معارك شرسة شهدتها الليلة الماضية ضواحي مدينة غزة.

معارك عنيفة

وقد أعلن الجيش الإسرائيلي انه قتل نحو 160 مسلحا فلسطينيا منذ بدء الهجوم البري الإسرائيلي السبت الماضي.

وتقول حماس ان مقاتليها نصبوا كمينا للقوات الاسرائيلية وقتلوا وجرحوا عدة جنود بينما قال الجيش الإسرائيلي إنهم قتلوا عرضا بنيران دبابة إسرائيلية.

وأفاد مراسلنا في جنوبي إسرائيل احمد البديري أن عدد القتلى من الجنود الإسرائيليين منذ بدء الهجوم البري ارتفع إلى سبعة.

جاء ذلك بعد إعلان الجيش الإسرائيلي مقتل احد جنوده وجرح آخرين في اشتباك مع مقاتلين من حماس في غزة.

جاء ذلك بينما استمر إطلاق الصواريخ الفلسطينية على بلدت جنوبي إسرائيل.

من جهته وصف المتحدث باسم حركة حماس غازي حمد العمليات العسكرية على الارض قائلا إن ما يجري على الأرض الآن يعطي انطباعا بان كل شئ قابل للتحقيق وكل شئ مفتوح.

وأضاف في تصريح لبي بي سي أن إسرائيل بدأت حربا شاملة بكل معنى الكلمة وتستهدف كل شي وجميع انحاء القطاع من الجو والبر والبحر.

تصريحات إسرائيلية

وقد أعلن وزير الدفاع الاسرائيلي إيهود باراك أن القوات الاسرائيلية قسمت قطاع غزة الى قسمين وحاصرت مدينة غزة.

جاء ذلك خلال تفقده لبلدية سديوت الإسرائيلية التي سقط عليها المزيد من الصواريخ.

ويقول افيخاي أدريعي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى ان العملية العسكرية تسير حسب الخطة المرسومة لها. وأضاف في تصريح لبي بي سي ان القوات الإسرائيلية تتقدم من ثلاث محاور تجاه ما وصفه بـ " معاقل التنظيمات المتطرفة في قطاع غزة" وأنها تحقق تفوقها في الاشتباكات التي تقع مع مسلحي حماس والتنظيمات الأخرى.

من جهته قال مارك ريغيف المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود اولمرت أن من أهم شروط وقف إطلاق النار هو منع حماس من إعادة تسليح نفسها ووقف تهريب الأسلحة عبر الأنفاق على الحدود مع مصر.

وأضاف ريغيف أن حماس استغلت التهدئة الماضية لزيادة مدى صواريخها من 20 كيلو مترا إلى 40 كيلومترا.

أزمة إنسانية

في هذه الأثناء يعاني القطاع الذي يقطنه أكثر من 1.5 مليون شخص نقصا شديدا في الغذاء والمياه النقية والطاقة.

وارتفعت أعداد الضحايا الذين يتدفقون على مستشفيات غزة بشكل يفوق طاقتها، فيما تصعد إسرائيل عملياتها البرية في القطاع.

كما حذرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر من أن عدد الضحايا المدنيين نتيجة الهجوم الإسرائيلي في تزايد.

وأعرب مدير عمليات المنظمة بيير كراهينبول عن قلق المنظمة الشديد من الأضرار التي لحقت بالبنية الأساسية المدنية في القطاع خاصة المستشفيات.

واعتبر أن القطاع يعاني حالة من تفجر أزمة إنسانية شاملة نتيجة القصف والحصار

في هذه الأثناء أعرب عمال طبيون محليون واجانب يتواجدون على الجانب المصري من معبر رفح عن شعورهم بالاحباط بسبب عدم تمكنهم من الدخول الى قطاع غزة .

وقال طبيب يوناني ان الحراس المصريين على المعبر منعوه مع زميل له عدة مرات من الدخول الى غزة.


http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_7813000/7813528.stm

أين الغضب الأكاديمى العالمى ضد قصف و تدمير الجامعة الإسلامية فى غزة

[ملخص]

الأستاذ نيف جوردون رئيس قسم العلوم السياسية بجامعة بن جوريون و السيد جيف هالبر رئيس لجنة و حركة إسرائيليين ضد هدم المنازل الفلسطينية يقولان ل 450 من رؤساء الجامعات و أساتذة الجامعات الأمريكية أنهم منافقون، فقد هبوا جميعا حين تبنت الجامعات البريطانية مقاطعة إسلرائيل فى عام 2007 و عقدوا مؤتمرات و فعاليات دفاعا عما يدعون أنه الحريات الأكاديمية و وقعوا العديد من العرائض ضد قرار الجامعات البريطانية بمقاطعة إسرائيل أكاديميا،

يقول الأستاذان: أيها المنافقون أين أنتم لم نسمع صوت إعتراض واحد منكم حين دمرت الطائرات الإسرائيلية الجامعة الإسلامية فى غزة و يقرعون أيضا 11 ألف أستاذ جامعى حول العالم لوقوفهم ضد قرار الجامعات البريطانية بينما هم الآن خرس حين تم قصف الجامعة ست مرات و يلقن باللوم على وسائل الإعلام التى لم تسلط الضوء على هذه البشاعة و على القيمة التعليمية الهامة للجامعة الإسلامية فى غزة حيث أن إسرائيل تمنع إنتقال أبناء غزة لتلقى العلم فى الضفة الغربية، و هذه القيود على التنقل باتت واضحة فى حرمان ست دارسين من غزة تم إنتقائهم بواسطة فولبرايت للدراسة فى الولايات المتحدة، رغم وساطة السيدة كوندى، و بعد جهاد سمحت لأربعة من السبعة الواعدين بالسفر، و هذا فى حد ذاته حرمان لأهل غزة من الأمل فى غد أفضل بمتابعة تعليمهم العالى.

و يدحض اإثنان مزاعم إسرائيل من أن الجامعة تستخدم معاملها فى تحضير المتفجرات - بطريقة لا يقوى عليها السيد مبارك أو أبو الغيط – و يقولان حت إن صح ذلك اإدعاء فإن جامعات أمريكا و إسرائيل أيضا تعمل لصالح المجهود الحربى و تطوير التطبيقات العسكرية و يتم تمويلهم من البنتاجون و الشركات الحربية و وزارة الدفاع و يهبا أبعد فى القول أن أغلب جامعات العالم للأسف تشارك فى المجهود الحربى و الأبحاث العسكرية بتطوير الأسلحة و إنتاجها و ليس هذا مبررا أبدا للقيام بقصف الجامعات

و فى النهاية يقولون إن إسرائيل تلجأ لنفس العنف الذى تلوم حماس عليه و لكن يقولون أن إسرائيل تلجأ للعنف بطريقة أشد فتكا و تلحق دمارا شاملا

و هنا يتوجهون لرؤساء الجامعات و الموقعون ضد قرار الجامعات البريطانية بمقاطعة الجامعات الإسرائيلية و يقرظوهم قائلين أى موقف ستتخذون من تدمير الجامعة الإسلامية فى غزة يا من تدعون أنكم مع الحريات الأكاديمية؟



Where's the Academic Outrage Over the Bombing of a University in Gaza ?

by Neve Gordon and Jeff Halper

Not one of the nearly 450 presidents of American colleges and universities who prominently denounced an effort by British academics to boycott Israeli universities in September 2007 have raised their voice in opposition to Israel's bombardment of the Islamic University of Gaza earlier this week. Lee C. Bollinger, president of Columbia University , who organized the petition, has been silent, as have his co-signatories from Princeton, Northwestern, and Cornell Universities , and the Massachusetts Institute of Technology. Most others who signed similar petitions, like the 11,000 professors from nearly 1,000 universities around the world, have also refrained from expressing their outrage at Israel 's attack on the leading university in Gaza . The artfully named Scholars for Peace in the Middle East , which organized the latter appeal, has said nothing about the assault.

While the extent of the damage to the Islamic University, which was hit in six separate airstrikes, is still unknown, recent reports indicate that at least two major buildings were targeted, a science laboratory and the Ladies' Building, where female students attended classes. There were no casualties, as the university was evacuated when the Israeli assault began on Saturday.

Virtually all the commentators agree that the Islamic University was attacked, in part, because it is a cultural symbol of Hamas, the ruling party in the elected Palestinian government, which Israel has targeted in its continuing attacks in Gaza . Mysteriously, hardly any of the news coverage has emphasized the educational significance of the university, which far exceeds its cultural or political symbolism.

Established in 1978 by the founder of Hamas - with the approval of Israeli authorities - the Islamic University is the first and most important institution of higher education in Gaza , serving more than 20,000 students, 60 percent of whom are women. It comprises 10 faculties - education, religion, art, commerce, Shariah law, science, engineering, information technology, medicine, and nursing - and awards a variety of bachelor's and master's degrees. Taking into account that Palestinian universities have been regionalized because Palestinian students from Gaza are barred by Israel from studying either in the West Bank or abroad, the educational significance of the Islamic University becomes even more apparent.

Those restrictions became international news last summer when Israel refused to grant exit permits to seven carefully vetted students from Gaza who had been awarded Fulbright fellowships by the State Department to study in the United States . After top State Department officials intervened, the students' scholarships were restored - though Israel allowed only four of the seven to leave, even after appeals by Secretary of State Condoleezza Rice. "It is a welcome victory - for the students," opined The New York Times, and "for Israel, which should want to see more of Gaza's young people follow a path of hope and education rather than hopelessness and martyrdom; and for the United States, whose image in the Middle East badly needs burnishing."

Notwithstanding the importance of the Islamic University, Israel has tried to justify the bombing. An army spokeswoman told The Chronicle that the targeted buildings were used as "a research and development center for Hamas weapons, including Qassam rockets. ... One of the structures struck housed explosives laboratories that were an inseparable part of Hamas's research-and-development program, as well as places that served as storage facilities for the organization. The development of these weapons took place under the auspices of senior lecturers who are activists in Hamas."

Islamic University officials deny the Israeli allegations. Yet even if there is some merit in them, it is common knowledge that practically all major American and Israeli universities are engaged in research and development of military applications and receive money from the Pentagon and defense corporations. Weapon development and even manufacturing have, unfortunately, become major projects at universities worldwide - a fact that does not justify bombing them.

By launching an attack on Gaza, the Israeli government has once again chosen to adopt strategies of violence that are tragically akin to the ones deployed by Hamas - only the Israeli tactics are much more lethal. How should academics respond to this assault on an institution of higher education? Regardless of one's stand on the proposed boycott of Israeli universities, anyone so concerned about academic freedom as to put one's name on a petition should be no less outraged when Israel bombs a Palestinian university. The question, then, is whether the university presidents and professors who signed the various petitions denouncing efforts to boycott Israel will speak out against the destruction of the Islamic University.

Neve Gordon is chair of the department of politics and government at Ben-Gurion University of the Negev and author of Israel's Occupation ( University of California Press , 2008). Jeff Halper is director of the Israeli Committee Against House Demolitions. His latest book is An Israeli in Palestine: Resisting Dispossession, Redeeming Israel (Pluto Press, 2008).


مصريون ضد الصهيونية





بسبب أن ما حدث وما زال يحدث فى غزة هو مسئوليتنا ..

بسبب أننا ندين لهم بالكثير ..

وإذا كنت تعتقد أنك مخطئ ..

وأننا جميعا بالفعل مذنبون ..

وأننا الآن نعرف من هو عدونا الحقيقى ..

فيجب علينا الآن على الأقل أن نعرف كيف يبدو أعداؤنا وماذا يفعلون ..

نحن كعرب .. كمصريين .. مسلمين أو مسيحيين لا يهم ..

يجب أن نقف ضد الصهيونية

.......

إذا كنت واحدا من ملايين المحبطين ولا تعرف ماذا تفعل ..

إنضم إلى مدونة "معا ضد الصهيونية" لمساعدتك على معرفة ما يحدث ..

وإعطائك الفرصة لقول ما تعتقده

http://againstzionesm.blogspot.com

غزة تاريخ احتلال وصمود



نبيل محمود السهلي

خصائص مجتمع غزة
الأهمية والإستراتيجية
تاريخ صمود في وجه الغزاة
ال
موقع الجغرافي
كفاح أهل غزة الطويل

في عام 1948 أنشئت إسرائيل على القسم الأكبر من مساحة فلسطين التاريخية، ونجا قطاع غزة من الاحتلال ليبقى تحت الإدارة المصرية حتى الخامس من يونيه/ حزيران من عام 1967 حين احتل الجيش الإسرائيلي الضفة والقطاع.

وقد استقبل قطاع غزة عددا كبيرا من اللاجئين الفلسطينيين إثر النكبة الكبرى، ومع التزايد الكبير لسكان القطاع ارتفع مجموعهم ليصل نحو (1.5) مليون فلسطيني عام 2008 منهم نحو 76% من اللاجئين الذين ينحدرون من بئر السبع ومدينة يافا والمجدل وعسقلان.

تعرض القطاع لاحتلالات عديدة عبر تاريخه الطويل؛ بيد أن الاحتلال الإسرائيلي ومجازره ضد أهل غزة كان مروعاً ودموياً والصورة مازالت ماثلة للعيان.

خصائص مجتمع غزة

"
صمدت غزة لنوائب الزمان الكثيرة، وتبدل اسمها بتبديل الأمم التي صارعتها, فأطلق الفرس اسم هازاتو عليها، أما العبرانيون فأسموها غزة، والكنعانيون أسموها هزاني، أما المصريون فأسموها غازاتو, وسماها العرب غزة هاشم
"
ويعتبر مجتمع قطاع غزة فتياً نظراً لنسبة الأطفال العالية التي تصل أكثر من 50%، ومرد ذلك الخصوبة العالية عند النساء الغزيات حيث تتعدى ستة مواليد للمرأة طيلة حياتها الإنجابية، وتبعاً لذلك يعاني القطاع من أعباء الإعالة العالية أصلاً.

وقد تفاقمت الأوضاع الديموغرافية والاقتصادية نتيجة سياسات الاحتلال الإسرائيلي على مدار الفترة (1967-2008) فوصلت معدلات البطالة نحو 60% من قوة العمل، وكذلك انتشرت حالات الفقر المدقع بين ثلثي سكان القطاع.

لكن الدراسات تشير إلى أن الأوضاع أكثر مأساوية في المخيمات الثمانية هناك نظراً للكثافة السكانية العالية، وتعتبر وفيات الأطفال الرضع بالقطاع من أعلى المعدلات في العالم.

غزة هاشم:
وصمدت المدينة لنوائب الزمان الكثيرة، حيث نازل شعبها صنوف المحتلين المختلفة؛ وتبدل اسم مدينة غزة بتبديل الأمم التي صارعتها فأطلق الفرس اسم هازاتو عليها, أما العبرانيون فأسموها غزة، والكنعانيون أسموها هزاني.

أما المصريون فأسموها غازاتو, وسماها العرب غزة هاشم نسبة إلى هاشم بن عبد مناف جد الرسول صلى الله عليه وسلم, والذي مات فيها وهو راجع بتجارته إلى الحجاز.

وتاريخ مدينة غزة كما كل فلسطين; تاريخ مجيد حفظته ووعته الأجيال المتلاحقة, وحافظت غزة على اسمها العربي حتى تاريخنا الحاضر، لتؤكد عروبتها رغم الاحتلالات التي مرت بالمدينة.

الأهمية والإستراتيجية
واكتسب موقع مدينة غزة الجغرافي أهمية خاصة, حيث إنه واقع على أبرز الطرق التجارية بالعالم القديم, تلك التي بدأت من حضرموت واليمن وانتهت في بلاد الهند. كما أن لغزة أهمية عسكرية كبيرة, نظرا لكونها صلة الوصل بين مصر والشام, وكان الاستيلاء على غزة يعني بداية السيطرة على طرق الحرب والتجارة بين آسيا وإفريقيا.

وكان لموقع غزة المتميز على حافة الأراضي الخصبة العذبة المياه التي تأتي مباشرة بعد برية سيناء الأثر في وجودها وبقائها وأهميتها، فهي المحطة الطبيعية لكل من الآتين من مصر العربية، ووجهتهم إلى بر الشام، كما أنها المحطة الأخيرة لكل قادم من الشام ووجهته مصر، فهي ملتقى القوافل قبل دخول البادية، فيها يستكملون ما يلزمهم قبل المرور بالصحراء أثناء طريقهم إلى مصر.

تاريخ صمود في وجه الغزاة

"
الجراحات قد تكون أكبر في قطاع غزة في المستقبل المنظور إذا لم يحصل توافق فلسطيني حقيقي لمواجهة التحديات الجمة الاقتصادية والسياسية بفعل التعنت الإسرائيلي والدعم الأميركي
"
تعرضت مدينة غزة لغزوات عديدة عبر التاريخ, وقد كان الاحتلال التركي عصيبا نظرا للفترة الطويلة التي بقيت فيها الجيوش التركية في فلسطين ومدنها المختلفة ومن بينها مدينة غزة (1515-1916) حيث ساد الجهل والتخلف الاقتصادي والاجتماعي بين أهل مدينة غزة.

وعندما احتل الجيش البريطاني فلسطين في عام 1920 بدأت مرحلة أخرى وبنمط احتلالي لكنه من نوع آخر,

فقد فرض البريطانيون قوانين الطوارىء على أهالي المدن الفلسطينية ومن بينهم أهالي مدينة غزة, وتعتبر تلك القوانين أكثر عنصرية في التاريخ المعاصر.

وعلى الرغم من الانسحاب الإسرائيلي وتفكيك المستوطنات الصهيونية من قطاع غزة في عام 2005 بعد احتلال مديد ،إلا أن الجيش الإسرائيلي جعل منه سجن كبير لأكثر من مليون وخمسمائة ألف فلسطيني باتوا عرضة لعملية تقتيل واغتيال وتدمير يومية مبرمجة .

فبات الفقر والجوع والحرمان سيد الموقف بين أهالي غزة، فارتفعت معدلات الإعالة إلى أكثر من ستة أفراد، والبطالة وصلت إلى نحو 60% من إجمالي قوة العمل الفلسطينية هناك، وبالتالي أصبح أكثر من ثلثي المجتمع الفلسطيني في قطاع غزة يرزحون تحت خط الفقر حسب تقارير دولية ومحلية في ذات الوقت.

وثمة مخاوف من انتشار أمراض مستعصية مع ارتفاع وتيرة الاجتياحات الإسرائيلية والحصار الأخذ بالتصاعد، فالجراحات قد تكون أكبر في قطاع غزة في المستقبل المنظور إذا لم يحصل توافق فلسطيني حقيقي لمواجهة التحديات الجمة الاقتصادية والسياسية بفعل التعنت الإسرائيلي والدعم الأميركي للتوجهات الإسرائيلية في ارتكاب المزيد من المجازر التي نشهد فصولها على مدار الساعة بطرق مختلفة لتركيع أهل غزة.

غزة وموقعها الجغرافي
وتشير الدراسات الجغرافية وخاصة بلادنا فلسطين للباحث مصطفى مراد الدباغ إلى أن مدينة غزة القديمة قد بنيت على تل يرتفع زهاء (45) متراً فوق سطح البحر ، وأنشئت قبل ميلاد السيد المسيح عليه السلام بثلاثة آلاف عام.

وقد تطور عمران المدينة أسفل التل من نواحي الشمال، والشرق والجنوب، ولم يمتد باتجاه الغرب إلا أخيرا ، فأصبح موضعها الطبوغرافي يتألف من:
1- الموضع القديم : ويشغله جزء من حي الدرج ، وجزء من حي الزيتون.

2- مواضع التوسع في جهات الشرق والشمال والجنوب من التل : وتضم أحياء الشجاعية والتفاح ، وجزءاً من حي الزيتون ، وتتميز تلك المواضع بانبساط أرضها التي ترتفع حوالي (35) متراً عن سطح البحر ، جنوبي شرق المدينة.

3- موضع الامتداد نحو الغرب : ويتألف من كثبان رملية غرست الأشجار في بعض أجزائها لصد زحف الرمال ، وأصبح اليوم يعرف بغزة الجديدة أو حي الرمال.

وبشكل عام يوجد في غزة خمسة أحياء رئيسية هي: الدرج، الزيتون، التفاح، والشجاعية بقسميها الجديدة والتركماني، وقد امتدت غزة الجديدة على الرمال الممتدة من تل السكن على حدود المدينة القديمة إلى ساحل البحر المتوسط من الغرب .

وكانت مدينة غزة قاعدة اللواء الجنوبي في فلسطين إبان الاحتلال البريطاني 1920-1948, وأصبحت عاصمة قطاع غزة منذ النكبة الكبرى في الخامس عشر من مايو/أيار من عام 1948. أقام فيها الحاكم الإداري العام لقطاع غزة خلال الفترة بين عامي 1948و1967 وقد ضمت مختلف الدوائر الرسمية.

وفي الخامس من يونيه/حزيران من عام 1967 احتل الجيش الإسرائيلي قطاع غزة وأخضعوه لحكم السلطات الإسرائيلية. بعد أن بقي القطاع تحت الإدارة المصرية منذ عام 1948 وحتى التاريخ المذكور.

كفاح أهل غزة الطويل

"
صورة المجازر الإسرائيلية المتكررة وكذلك اقتلاع الأشجار وتجريف الأراضي في القطاع من قبل الدبابات والجرافات الإسرائيلية تؤكد حقيقة السياسة الإسرائيلية رغم الحديث المتكرر عن خرائط طرق سياسية لحل القضية الفلسطينية
"
لم تكن المجزرة المروعة التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي على مدار الساعة منذ يوم صبيحة يوم السبت 27-12-2008 سوى محاولة يائسة لإخضاع أهل غزة وفرض الأمر الواقع الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني؛ بيد أن كافة الدلائل تؤكد قدرة المجتمع وقوى المقاومة على الصمود وكسر إرادة العدو؛ حيث شارك أهل غزة في الكفاح الفلسطيني منذ انطلاقة الرصاصة الأولى في الفاتح من عام 1965.

كما ساهم الغزيون بشكل كبير في انتفاضة عام 1987، وانتفاضة الأقصى التي انطلقت في سبتمبر/أيلول من عام 2000، وسقط الآلاف من أهل غزة خلال سنوات الانتفاضة بين شهيد وجريح وأسير، وتشير الدراسات المختلفة أن قطاع غزة قدَّمَ أكثر من ألف شهيد خلال الانتفاضة الأولى وألفي شهيد خلال انتفاضة الأقصى، فضلاً عن عشرين ألف جريح بينهم ألاف من الحالات باتت في إعاقة دائمة وخارج النشاط الاقتصادي. لكن الثابت أن أهل غزة كما تاريخها عصي على الانكسار وثابت في مواجهة الغزوات.

وتبقى الإشارة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي كان من أبشع الإحتلالات التي مرت على قطاع غزة نظراً لأن سياساته طالت الأرض والبشر, الأطفال والشيوخ والنساء.

فصورة المجازر الإسرائيلية المتكررة وكذلك اقتلاع الأشجار وتجريف الأراضي في القطاع من قبل الدبابات والجرافات الإسرائيلية تؤكد حقيقة السياسة الإسرائيلية رغم الحديث المتكرر عن خرائط طرق سياسية لحل القضية الفلسطينية، فتاريخ قطاع غزة كما أهله يؤكد بأنه سيبقى عصي على كل الغزاة.
ـــــــــــ
كاتب فلسطيني


المصدر: الجزيرة

رسالة من غزة

رسالة من غزة وقد بدأ الاجتياح البرى : قراءة سورة الفتح بنية طلب النصر لهم من عند الله .. برجاء نشرها

تصعيد الهجوم على غزة

تواصلت العملية العسكرية الاسرائيلية في غزة ودخلت يومها الثامن بقصف جوي وبحري علي القطاع منذ الساعات الأولى من الصباح.كما طورت إسرائيل الهجوم بقصف مدفعي لأنحاء القطاع للمرة الأولى منذ بدء العملية العسكرية.

وأفادت أنباء بأن غارة على مسجد في بيت لاهيا خلال صلاة المغرب أدت إلى مقتل عشرة أشخاص على الأقل بينهم أطفال وجرح عشرات آخرين.

وقد أدى الهجوم على غزة منذ السبت الماضي إلى مقتل 450 فلسطينيا تؤكد الأمم المتحدة أن ربعهم على الأقل مدنيون وجرح أكثر من 2200 آخرين.

جاء ذلك بينما تتزايد التكهنات بقرب توسيع العملية العسكرية لتشمل هجوما بريا على القطاع.

دبابات إسرائيلية
قادة الجيش يؤيديون عملية برية ولكن قصيرة الأمد

فالدبابات وناقلات الجند الإسرائيلية المدرعة تحتشد على مشارف قطاع غزة.

وأفادت الأنباء بأن قادة الجيش جددوا تأييدهم لشن الهجوم البري خلال اجتماع الجمعة للمجلس الأمني المصغر ترأسه إيهود اولمرت أمس الجمعة

وقال عوفير جندلمان الناطق باسم الخارجية الإسرائيلية في تصريح لبي بي سي إن الجيش الإسرائيلي مستعد وإن إسرائيل لم تقل إن عمليتها ضد حماس ستقتصر فقط على الغارات الجوية

وأضاف جندلمان ان العملية البرية إذا وقعت ستكون جزءا لا يتجزأ من الحملة العسكرية ضد حماس مؤكدا أن إسرائيل ستستخدم كل الوسائل العسكرية الممكنة لوقف إطلاق الصواريخ.

غارات متواصلة
القصف أدى إلى تدمير المدرسة الأمريكية في بيت لاهيا
الغارات استهدفت أنحاء القطاع منذ ساعات الصباح الأولى

من جهة أخرى أكدت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس مقتل أبو زكريا الجمال احد قيادييها متأثرا بجراح خلال غارة الليلة الماضية على غزة.

وأفاد مراسلنا شهدي الكاشف أن الجمال كان من أبرز قيادات القسام في مدينة غزة.

واستهدف القصف أيضا المدرسة الأمريكية في بيت لاهيا ومرفأ الصيادين في غزة، وتزامن ذلك مع تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع الإسرائيلية في أجواء القطاع.

ودمر القصف الإسرائيلي الطريق الساحلي غربي مدينة غزة وجسر المغراقة جنوب المدينة.

كما ألقت الطائرات الإسرائيلية منشورات على بعض مناطق القطاع منها وسط مدينة غزة تطالب السكان بإخلاء منازلهم لتجنب العمليات العسكرية ضدهم.

وأفادت التقارير بتوغل إسرائيلي محدود من جهة شرق قطاع غزة، وقالت كتائب القسام إنها صدت السبت محاولة توغل لعناصر قوة خاصة من الجيش الاسرائيلي في منطقة الشجاعية الحدودية دون حدوث إصابات

وذكر بيان للكتائب أن عناصرها اطلقوا ست قذائف هاون على الاسرائيليين الذين ردوا بنيران الأسلحة الرشاشة قبل ان يتراجعوا. وقد نفى الجيش الإسرائيلى ذلك.

في المقابل استمر إطلاق الصواريخ الفلسطينية على جنوبي إسرائيل حيث سقطت صواريخ على بلدتي أشدود وسديروت.

كلمة مشعل
خالد مشعل
حذر مشعل اسرائيل من القيام بعملية برية في غزة

وكان خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس قد حذر أمس اسرائيل من القيام بغزو بري لقطاع غزة، وقال ان مقاتلي حماس جاهزون لمقاومة اي غزو بري.

وقال مشعل " اذا ارتكبوا اى تصرف احمق وقاموا بغزو غزة، من يعرف فربما يكون لدينا شاليط ثان او ثالث او رابع" في اشارة الى الجندي الاسرائيلي المحتجز لدى حماس جلعاد شاليط.

وتعليقا على خطاب مشعل يوم أمس رحب نمر حماد المستشار السياسي للرئيس الفلسطيني محمود عباس بالدعوة الى وقف الحملات الإعلامية بين الفصائل الفلسطينية.

وقال لبي بي سسي إنه يجب وقف ليس فقط وقف التراشق الإعلامي بين الفصائل الفلسطينية بل أيضا وقف الحملات الإعلامية ضد مصر .

وقال حماد إنه يجب العمل على وقف الهجوم على قطاع غزة والتوصل الى تهدئة برعاية دولية.

واوضح انه يجب ان يكون هناك خطاب فلسطيني واحد يطالب العالم" بوقف العدوان".

من جهة أخرى أفاد مراسلنا نقلا عن مصادر بحماس ان الحركة تلقت دعوة مصرية لبحث اقتراحات بالتهدئة واستئناف الحوار الفلسطيني.

يشار إلى ان حماس تشترط لأي هدنة الوقف الكامل للعمليات العسكرية الإسرائيلية وإنهاء الحصار على قطاع غزة وفتح كافة المعابر بما في ذلك معبر رفح.

الأمم المتحدة

من جهته قال ريتشارد فولك مقرر الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية إن إسرائيل ترتكب فظائع في غزة.

وأضاف فولك في تصريح لبي بي سي أن "إسرائيل ترتكب سلسلة من الفظائع المفجعة باستخدام أسلحة حديثة ضد العزل، وتهاجم أناسا يعانون منذ شهور من حصار شديد، وتتجاهل إمكانية إعادة التهدئة التي اقترحتها قيادة حماس".

وأعرب المسؤول الأممي عن صدمته تجاه ما وصفه بفشل المجتمع الدولي في اتخاذ إجراء حاسم ضد ما يحدث في غزة.

جريح فلسطيني في معبر رفح
استمرار نقل الجرحى إلى مصر

واعتبر أيضا أنه حتى قبل بدء الغارات فإسرائيل كانت تنتهك القانون الدولي بفرضها الحصار على غزة .

وكانت إسرائيل قد اتهمت ريتشارد فولك بعدم الحياد لكنه رد على ذلك بالقول إنه من الخطأ المساواة بين الجانين الفسطيني والإسرائيلي فيما يتعلق بالعنف.

معبر رفح

على صعيد آخر قررت السلطات المصرية اغلاق معبر رفح الحدودي بعد خمس ساعات من فتحه اليوم وذلك بعد ان قامت اسرائيل بقصف المنطقة المجاورة له بخمسة صواريخ تسببت في يسقوط زجاج مباني بالمعبر

وقبل إغلاق المعبر قام عدد من نواب جماعة الإخوان المسلمين في مجلس الشعب المصري بزيارة معبر رفح لتفقد حركة المعبر وسمحت لهم السلطات بإدخال مساعدات طبية.

واستمر نقل الجرحى الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر كما عاد ستة عالقين فلسطينيين إلى القطاع ليصل إجمالي العابرين إلى القطاع من مصر إلى 295.

وأعيد أيضا جثمانا جريحين فلسطينيين توفيا في مستشفى بالقاهرة إلى قطاع غزة.

ولكن السلطات المصرية رفضت دخول 6 اطباء يونانيين و8 اطباء سودانيين إلي قطاع غزة عبر المعبر.

واستمر تدفق المساعدات الطبية والغذائية إلى مطار العريش بمصر حيث وصلت السبت ثلاث طائرات من تونس والسعودية والبحرين.

واستمرعبور المساعدات عبر المعبر إلى داخل قطاع غزة حيث عبرت شاحنات روسية.

في هذه الأثناء قالت الامم المتحدة إن قطاع غزة يواجه ازمة انسانية بالرغم من ان اسرائيل قالت ان الوضع قد تحسن.

وقال جون هولمز المسؤول الدولي عن إغاثة الطوارىء ان سكان غزة يعيشون في اوضاع بالغة الصعوبة وان الطواقم الطبية هناك على وشك الانهيار.


http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_7809000/7809666.stm

عاجل للنشر والتعميم




نداء عاجل إلى الجيش المصري البطل


‏الجمعة‏، 2 ديسمبر ‏،

2009

نحن عقول هذه الأمة، نحن عقلها المفكر، نحن ضميرها..نحن مستقبلها...

قاتلنا بالكلمة والقصيدة والمقالة والقصة لأكثر من عام هنا وفي كل مكان لرفع الحصار عن غزة ووصلت صرخاتنا إلى كل المسؤولين في مصر والعالم أجمع.. إننا نعتبر إغلاق معبر رفح خيانة عظمى.

لا نملك إلا الحرف والكلمة والترجمة والضمير لنقاتل! هذا كل ما لدينا من أسلحة! إننا نعتبركم خط الدفاع الأول عن مصر وعن أمتنا. وعليه، فإننا ندعوكم باسم أكبر تجمع وبرلمان للعقل العربي إلى:


1.فتح معبر رفح وإلغائه وإلغاء كل من يدعو إلى بقائه من الوجود،


2.السماح لكل المعونات المصرية والعربية بالدخول فورا إلى غزة،


3.دعم المقاومين بالسلاح والمال والرجال،


عامر العظم

رئيس الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب


www.wata.cc


حرر في الوطن العربي هذا اليوم الجمعة 2 يناير، 2009

;;